مُحَمّد الهَاشمي الطّبيب المُبدع قاهر الإيدز والسّرطانات
تمكن الدكتور محمد الهاشمي، بعلمه ودأبه وصبره واجتهاده،
وتوفيقٍ من الله العلي القدير، أن يعيدَ الطبّ العربي إلى صدارته
العالمية التي استمرت لأكثر من ألفِ عامٍ، كانت خلالها كتب
الطب والأعشاب لابن سينا والرازي وابن زهر وسواهم تُدرس
كمناهج أساسية لطلبة الطب في جامعات أوروبا ومعاهدها الطبية.
لقد أعادّ الدكتور الهاشمي إلى الطب العربي تألقه العلمي الفريق
ونجاحاته الطبية الكبيرة والمنقطعة النظير التي أثبتتها مئات
التقارير الطبية، وعشرات شهادات المرضى عبر شاشة تلفزيون
الحقيقة، وهم يتحدثون عن ظروف مرضهم ومراحل علاجهم
اللامجدي، ثم تعرفهم على مركز الهاشمي وطلب العلاج الذي
كان فيه –بفضل الله- الدَّواء الشافي.
لقد تحدث هؤلاء المرضى بحرية وصدقٍ وصراحة عن حالاتهم
المرضية المستعصية، ومنها الإيدز ومختلف أنواع السرطانات
وكافة أمراض القلب والشرايين والسكري والمسّ الشيطاني
والوسواس القهري وسواها من الأمراض الأخرى، تحدثوا بعفوية
عن أعشاب الهاشمي التي كانت بعد الله وراء شفائهم.
لقد تمكن الدكتور الهاشمي أن يعيدَ الثفة إلى التداوي بالإعشاب
الطبيعية التي كانت كتب الأطباء العرب فيها وفي أنواعها
وفوائدها، تُدرس حتى القرن الثامن عشر في جامعات الغرب
ومعاهده الطبية.
تمكن الدكتور محمد الهاشمي، بعلمه ودأبه وصبره واجتهاده،
وتوفيقٍ من الله العلي القدير، أن يعيدَ الطبّ العربي إلى صدارته
العالمية التي استمرت لأكثر من ألفِ عامٍ، كانت خلالها كتب
الطب والأعشاب لابن سينا والرازي وابن زهر وسواهم تُدرس
كمناهج أساسية لطلبة الطب في جامعات أوروبا ومعاهدها الطبية.
لقد أعادّ الدكتور الهاشمي إلى الطب العربي تألقه العلمي الفريق
ونجاحاته الطبية الكبيرة والمنقطعة النظير التي أثبتتها مئات
التقارير الطبية، وعشرات شهادات المرضى عبر شاشة تلفزيون
الحقيقة، وهم يتحدثون عن ظروف مرضهم ومراحل علاجهم
اللامجدي، ثم تعرفهم على مركز الهاشمي وطلب العلاج الذي
كان فيه –بفضل الله- الدَّواء الشافي.
لقد تحدث هؤلاء المرضى بحرية وصدقٍ وصراحة عن حالاتهم
المرضية المستعصية، ومنها الإيدز ومختلف أنواع السرطانات
وكافة أمراض القلب والشرايين والسكري والمسّ الشيطاني
والوسواس القهري وسواها من الأمراض الأخرى، تحدثوا بعفوية
عن أعشاب الهاشمي التي كانت بعد الله وراء شفائهم.
لقد تمكن الدكتور الهاشمي أن يعيدَ الثفة إلى التداوي بالإعشاب
الطبيعية التي كانت كتب الأطباء العرب فيها وفي أنواعها
وفوائدها، تُدرس حتى القرن الثامن عشر في جامعات الغرب
ومعاهده الطبية.